موسى العقرب
هائم
سألتك عني... وصوت الحجرة
خافت..و خافقي يخفي مواجعه
أالوم شوقي...
والشوق في الجزائر هائم
صبية روحي.. ولم تعي
أهوال الشيب كم متراكم
سألتك عني... وعروبتي تزدحم
أو ليس في القصائد ما أعني
ام كان صوتي مبهم
عينك لم تلاحظ حرفي
ام لم تقرأي عن الجرح كيف
يالتئم
لكنني أكتب بشذى همس
أيا صبري صبراً لعل بحضورها
الأمر يحسم
ألقلب الخافق يكتض نبضه
والشوق هكذا كأنه علقم
بالله دليني على بابك الذي
اقرعه
والنظر إلى عينيك
بالغرام يغرم
إني مصاب بلمسة حرف
طوقت قلبي بصب ٍ ..
يجتمع
حوله كل مترجم ومعجم
سأترك لك الأمر وكيف ما
تقرأي جوابي بسؤلك الجود
يوافيني ومن طيب الكرم
تعليقات
إرسال تعليق